أنهت إدارة الحزم ارتباطها النهائي بالمدرب البرازيلي لولى بيريرا بعد رفضه تخفيض مقدم العقد، ما دعا الإدارة للبحث عن البديل لقيادة الفريق الموسم المقبل، ودخل في الملف مدربون عدة اثنان من المغرب العربي هما المغربي بادو الزاكي، والتونسي خالد بن يحيى، والثالث من البرازيل سبق له تدريب أحد المنتخبات الخليجية، ويعد الزاكي الاقرب، ويأتي التحرك الحزماوي قبل تحديد البرنامج الزمني لاستعدادات الفريق الموسم في تونس لمدة ثلاثة أسابيع.
من جهة ثانية دخلت إدارة الحزم في مفاوضات مع عدد من اللاعبين الأجانب ليكونوا بدائل للسنغالي حمادجي، والمغربي صلاح الدين عقال، والاردني بشار بني ياسين.